كشف مقربون من طاعن الأطفال بفرنسا، عن معلومات جديدة فضلا عن أن الطفلة البريطانية إيتي تورنر ومعها ثلاثة أطفال قد طعنوا بالسكين داخل ملعب فرنسي، ولكنهم سيتمكنوا من مغادرة المستشفى في الأيام المقبلة.
يذكر أن عائلة إيتي تورنر كانت في إجازة عندما هجم عليها المتهم عبدالمسيح حنون والذي يبلغ من العام 23 عاما، فضلا عن أن اللاجيء السوري قد طعن مايقرب من أربعة أطفال، أعمارهم ما بين عام إلى ثلاثة أعوام، بالإضافة إلى أنه قد جرح اثنين من المتواجدين الذين بلغوا سن التقاعد على بلدة متواجدة ضفاف البحيرة في جبال الألب الفرنسية.وألقت قوات الشرطة على الطاعن في السن القبض عليه بعدما أطلق عليهم النار في ساقيه، وذلك حتى يتم تبطيء حركته.
وقالت مصادر: “المشكلة في أن زوجة هذا المتسبب في الهجوم حذرت الشرطة، وأكدت أنه لن يستطيع أحد إيقافه أو إيقاف هجومه، لكنهم مرروا الأمر مرور الكرام”.
وقال صديق مقرب: “كان إيقاف هذا الهجوم في إيدي الشرطة، بالإضافة إلى أن الاستطاعة للوصول إلى هذا الأمر وإنهائه بسهولة كان في المكالمة من زوجته للشرطة، لكن عدم المبالاة ضيع الفرصة من بين أيديهم”.